غرّد وزير الدولة السابق لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل أفيوني قائلا: "مئات الآلاف من المودعين اللبنانيين وعائلاتهم يواجهون خسائر جسيمة، وجنى عمرهم تحول بين ليلة وضحاها الى مجرد وعود مشكلة اجتماعية واقتصادية ضخمة، ومسؤولية الحكومة تجاههم جسيمة".
أضاف: "أنصح المودعين بتشكيل تجمع يمثلهم ويدافع عن حقوقهم، فهم عملياً الدائن الاكبر للدولة والخاسر الاكبر من تعثرها. ببساطة ٤ مكونات لبنانيّة معنية بعملية التصحيح المالي:
-الحكومة
-البنك المركزي
وهما المدين المتعثر
-المصارف وتمثلها جمعية المصارف وهي دائن كبير
-المودعون وهم مولوا المصارف
في مفاوضات توزيع الخسائر من يمثل المودعين ويدافع عن حقوقهم".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.