6 آب 2020 | 11:32

مواقع إجتماعية

سلامٌ.. لبيروت العصية على الموت

سلامٌ.. لبيروت العصية على الموت



هي "ست الدنيا" ستبقى كما عرفوها "عصية على الموت" ولن يركعها هول الكوارث، من أصقاع العالم أرسلوا السلام إليها من قلوبهم، وبأغنية فيروز وشعر نزار قباني عبروا عن تضامنهم مع بيروت ومصيبتها.

بعبارات الحب والصوروالأسى على مشهد الدمار في المدينة الجريحة، عبّر رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن حبهم لبيروت، وهم على يقين بأنها ستلملم جراحها لتعود كما عهدوها أن تكون .

من الشرق إلى الغرب، قالوا لها:" بيروت، ايتها الغزالة الجريحة، افجعتنا مصيبتك.. لقد كان ليلك عصيبا" ونهارك فجيعاً..لكنك بيروت، انتِ كالسيف، كلما التهب ازداد صلابة، وكالبخور كلما احترق ازداد عطرا خذي دموعنا بلسما، فلا يليق بك الالم".

بالدعاء والصلاة يرفقون كلماتهم التي وحّدتها بيروت، ورجاؤهم السلام لرمادها وحجرها ولضجيجها ولأَهلها.. والجامع المشترك بينهم :لبيروت من قلبي سلامٌ لبيروت...







يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

6 آب 2020 11:32