28 آب 2020 | 23:43

أخبار لبنان

جلسة طارئة لخلية الازمة في برقايل بعد تسجيل 19 اصابة بكورونا في البلدة

جلسة طارئة لخلية الازمة في برقايل بعد تسجيل 19 اصابة بكورونا في البلدة

عقدت خلية الأزمة لجائحة كورونا في بلدة برقايل إجتماعا طارئا بمن تمكن من المشاركة عبر تطبيق ال Zoom ، وتمت خلاله مناقشة مستجدات كورونا بعدأن تبين اليوم ان عدد المصابين بالكورونا في البلدة 19 مصابا وبناء وعليه اقرت اللجنة جملة من النقاط ابرزها:

1- أعربت اللجنة عن شكرها لاهتمام وزير الصحة العامة الدكتور حمد حسن وتجاوبه وأوصى المجتمعون برفع بعض المطالب اليه:

- تأمين فحص ال PCR لكل المخالطين الجدد.

- المساعدة على إعلان أحياء محددة في برقايل كمنطقة صحية .

- إنشاء وتجهيز مستشفيات ميدانية في مناطق نائية من عكار تخصص للحالات المتوسطة مع فريق طبي وصحي.

- العمل على توسيع الجناح الخاص بكورونا في مستشفى حلبا الحكومي خصوصا أنه يعجز عن إستقبال حالات جديدة.

2 - عرض بعض الأفكار لمتابعة ومواجهة هذا الوباء على بلدتنا مثل :

- تحضير فريق عمل مدرب ومجهز للمساعدة في التدخل في الحالات الطارئة،

- متابعة نتائج الفحوصات الأخيرة وتحديد المخالطين للمصابين بالفيروس إن وجدوا،

- الطلب من البلدية بتحضير رسالة لرفعها الى الجيش اللبناني من أجل المساعدة في تطبيق حظر التجمع،

- التشديد على الوقاية مثل أن نذهب باتجاه منع الانتشار لان عندنا اصابات موثقة واخرى غير موثقة والقانون يسمح لوزير الصحة أن يعلن برقايل كمنطقة صحية اي يمنع كل التجمعت وأن فكر الحجر مهمة جدا"

- المطالبة بإنشاء مستشفيات ميدانية في عكار في مناطق نائية للحالات المتوسطة،

العمل على الحالات الموثقة والغير الموثقة ( مسح كامل للمنطقة ).

- الإتفاق على ضرورة عزل المصابين والمخالطين الذين ليس عليهم عوارض مرض في مركز تل حياة على أن يرفع هذا الاقتراح الى المحافظ عبر البلدية .

3 - إقتراح تعيين مسؤول مباشر لخلية الأزمة يتعمم رقمه على الجميع ومسؤول للتجهيز والتعقييم والمراقبة ، صندوق خاص لمتابعة مصاريف الازمة.

- المتابعة المباشرة مع المحافظ ، فريق طبي لمتابعة الحالات المشتبه بها.

- رفع تقارير للمنظات المعنية لدعم أهل في البلدة.

فريق خاص بالتوعية

- تفعيل اللجنة الاعلامية.

4- ضرورة متابعة المخالطين وتحضير لائحة بأسمائهم وتحديد اماكن تواجدهم من أجل تسهيل عملية المسح.

الوكالة الوطنية

يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

28 آب 2020 23:43