11 كانون الثاني 2021 | 21:45

مواقع إجتماعية

لـ"الكذب عنوان" يتصدّر تويتر.. ردا على فيديو بعبدا المسرّب

تصدر وسم #للكذب_عنوان_عون_وجبران مساء اليوم صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، إذ حصد العديد من المشاركات والتعليقات التي أتت رداً على الفيديو المسرب من لقاء الرئيسين عون ودياب اليوم في بعبدا، والذي اتهم من خلاله عون الرئيس سعد الحريري "بالكذب"، وفي وقت قياسي احتل الوسم المرتبة الأولى على موقع تويتر. موقع "مستقبل ويب "، وفي هذا الاطار يستعرض بعضاً من هذه التغريدات.


كارين بولس وفي تغريدة عبر حسابها على تويتر، اكتفت بإعادة نشر فيديو للنائب السابق عقاب صقر يرد فيه على عون بعد اتهامه بتأمين السلاح للمعارضة السورية حينها.


https://twitter.com/BoulosKaren/status/1348704482230726659?s=20


مازن سعادة، غردة قائلاً: " الكذّاب هو الي بقول انا حقاتل لآخر ثانية وبالآخر بقبّع هريبة الكذّاب هو الي صرلوا من٨٨ بتاجر باسم حقوق المسيحيين الكذّاب هو الي كان بيعرف بالنيترات وما عمل شي وقتّل المئات الكذّاب هو الي ابداعاته بالكذب منحته لقب "فخامة الكذاّب" الكذّاب بالجرم المشهودDown pointing backhand index #للكذب_عنوان_عون_وجبران".


https://twitter.com/MazenSaade/status/1348684754091126785?s=20


أما غنى عياش فقالت: " عون امام حسان دياب: قال اعطاني ورقة..عم يكذب.. عمل تصاريح كاذبة

فخامتك مش انت قلت انو أعطاك ورقة؟

#للكذب_عنوان_عون_وجبران".


https://twitter.com/GhenaAyach/status/1348681683156000770?s=20


بدورها روعة عواد، غردت: " ياريتك يا دولة السعد رميت الورقة بوجه عون خبر حسان انو سعد ما عطي ورقة شو بخصوص التويت يا جنرال؟! وانك سلمتو مقابل الورقة طرحا حكوميا متكاملا؟ #للكذب_عنوان_عون_وجبران".


https://twitter.com/Raw3a_awwad/status/1348682171813396482?s=20


أما الناشطة غنوى أبو ضاهر كتبت: " عزل رئيس الجمهوريه أصبح ضرورة ملحه لإنقاذ البلد!! عدم الاهلية للحكم واضحة للعيان #للكذبعنوانعون_وجبران".


وأحمد الشيخ، غرد: " سيكتب في التاريخ انه في عهد عون العهد القوي قد وصلت الرئاسة الاولى الى الانحطاط والكذب والتدجيل...

#للكذب_عنوان_عون_وجبران"


https://twitter.com/Ahmadelcheikh20/status/1348685022207889410?s=20


لتكتب اينام: "عون يفضل صهره اللعين على ستة ملايين لبناني يموت كل الشعب المهم الصهر #للكذب_عنوان_عون_وجبران".


?s=20

يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

11 كانون الثاني 2021 21:45