الدنيا أم .. وبيروت أم الدنيا وست الدنيا. العاصمة العصيّة على الدمع والألم، لم ولن تستسلم للطامعين كما للغزاة، مهما فجروا وقتلوا وعاثوا دما وفسادا في أرضها.
كل عام والأم بخير ما دامت بيروت بخير!
الدنيا أم .. وبيروت أم الدنيا وست الدنيا. العاصمة العصيّة على الدمع والألم، لم ولن تستسلم للطامعين كما للغزاة، مهما فجروا وقتلوا وعاثوا دما وفسادا في أرضها.
كل عام والأم بخير ما دامت بيروت بخير!
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.