كتب خلدون الشريف عبر حسابه على "تويتر" أن "الرواية التي اوردها بعض الإعلام عن تفكيك خلية "داعشية الهوى" ولا تنتسب لداعش في طرابلس، وطريقة ربط قصص القتل ببعضها، وربط القتلة بعضهم ببعض لا تقنع طفلًا قرأ عن داعش و طريقة عملها. البعض يريد اما تصفية حسابات مع طرابلس كالعادة او يريد ان يدخلها فاتحًا".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.