كتب الاكاديمي أنطوان حداد عبر حسابه في "تويتر": "من أقسم على حماية الدستور لا يحق له القول: أبقى اذا قرّر البرلمان!ا
لا البرلمان ولا سواه. الدستور يقول ٦ سنوات، ولا يوم زيادة!ا
ماذا يسمّى الحِنث بالقسم الرئاسي"؟؟
وفي تغريدة ثانية، قال: "البيان السعودي-الفرنسي ممتاز ويضع أصبعه على جرح لبنان المزمن.. وكان يجب ان يصدر عن حكومتنا.. لو كان في لبنان دولة حقيقية!ا
السؤال الآن: بأي من هذه النقاط سيلتزم حzب الله؟ وهل هي قابلة للصرف على طاولة المفاوضات في فيينا"؟
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.