كتب الرئيس ميشال سليمان "بالاضافة الى مجلس الامن والجامعة العربية والدول الصديقة، اكتمل عقد دول الخليج في المطالبة بالتحييد وحصر السلاح وضبط الحدود، والآتي سيكون المزيد من الدول وبخاصة دول الجامعة العربية".
وسأل: "ألم يكن الاجدر بنا الالتزام بما تعهّدنا به عام ٢٠١٢ بالاجماع بإرادتنا الذاتية على اعلان بعبدا"؟
وشدد على أن "الفرصة ما تزال متاحة لنا لتطبيق ما اتفقنا عليه نحن واستعادة الثقة الدولية ببلدنا وعملته وجامعاته وقضائه ومستشفياته ومصارفه وقواه الامنية وصيغته الرائدة".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.