كانت المرأة الفلسطينية التي حملت جثمان ابنها ملفوفا بالعلم الفلسطيني فوق راسها وسارت به الى مثواه الاخير في الضفة الغربية ،"كونية " في صبرها ورباطة جأشها وقدرتها على الوقوف والصمود .
وكان ابنها سقط شهيدا على يد قوات الاحتلال في وقت سابق وشاركت في جنازته على غير عادة النساء في مثل هذه المواقف .
المصدر: فادي البردان
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.