غرد النائب بلال عبد الله عبر حسابه على "تويتر": "فلتتحطم جدران الطوائف، قالها كمال جنبلاط في ستينيات القرن الماضي، وثبتها في برنامج إصلاحي متكامل للحركة الوطنية. خلاف التوقيت، بعد خلاف الصلاحيات، وخلاف تفسير الدستور، وخلاف الميثاقية وغيرها من تداعيات النظام الطائفي، تؤكد أن لا بديل عن الدولة العلمانية في لبنان لننطلق للحداثة".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.