9 تموز 2024 | 18:14

فن

"الست خلصت"... رضوى الشربيني تهاجم حسام حبيب: ناوي على إيه تاني مع شيرين

تدخلت المذيعة رضوى الشربيني، في الأزمة الأخيرة للنجمة شيرين عبد الوهاب وطليقها حسام حبيب، وعلقت على الواقعة في تدوينة لها عبر "إكس".

وخلال بث مباشر على صفحتها على "فيسبوك"، قالت الإعلامية رضوي الشربيني، إنها تابعت تساؤلات المطرب حسام حبيب عن أموال شيرين عبدالوهاب وأنه لم يقم بالنصب عليها وأنه أنقذ ابنتها منها، مشددة على أنها بصفتها واحدة من الجمهور لها الحق فى توجيه الأسئلة له أيضا قائلة :" بأى صفة بتتكلم عن شيرين .. لا انت جوزها ولا خطيبها ولا أخوها ولا أبوها ولا إنت أي حد .. فأنت بأنهي صفة بتحوش بين شيرين وبنتها ؟!".

وتابعت قائلة: "أومال قفشت على أخوها ليه لما راح أنقذها ودخلها المستشفي على الأقل أخوها لما دخلها المستشفي مشوفناش وشها فيه دم ولا عينها مورمة؟! .. فإذا كنت إنت مدي نفسك المبرر فأخوها أولي بيها".

وأكملت رضوي الشربينى خلال البث المباشر، مستنكرة صفة وجود المطرب حسام حبيب معها فى الاستديو أو بجانبها، خاصة بعد المقطع الصوتي الذي قام بنشره يهنىء خلاله المطربة شيرين عبد الوهاب بخطبتها وأنه سيقدم لها أغنية جديدة بهذه المناسبة، متسائلة :" إنت وكلت نفسك المتحدث الرسمي ليها بصفتك ايه وفين خطيبها من الوضع ده ولا مفيش خطيبها أصلاً".

 وتابعت: "الفويسات بيتم تسريبها من تليفونك وانت مش عارف، وشيرين هى اللى بطحت نفسها وانت مالكش أي صلة، انت الملاك الحارس في حياة شيرين وهى الشيطان؟!".

واستنكرت رضوي الشربينى ما قام حسام حبيب من تصوير لشيرين عبدالوهاب داخل الاستديو وهى فى حالة انهيار، قائلة :" انت بتصورها ليه احتياطى يعنى ؟!، ناوي على ايه اكتر من كدة الست خلصت".

ولفتت رضوى الشربيني، إلى أن العلاقة التى تجمع شيرين وحسام لا يمت للحب بصلة لأن الحب إذا تعلق بالتنازلات يتحول إلى مصلحة.

وتابعت الإعلامية رضوي الشربينى تساؤلاتها عن كيفية تدبير حسام حبيب أمور حياته المادية والمعيشية منذ 5 سنوات بعد زواجه من المطربة شيرين عبدالوهاب؛ لاسيما وأنه لا يقدم أعمال غنائية جديدة، وتسبب فى خسارة شيرين عبد الوهاب لأمها وعائلتها وتوشك على خسارة بناتها، بالإضافة لعملها مع شركة روتانا بعقد مجزي للغاية، فضلا عن تأجيل عدد كبير من حفلاتها.




(نواعم)

يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

9 تموز 2024 18:14