21 آب 2019 | 00:00

منوعات

أول محطة لتوليد الطاقة الكهرومائية في المنطقة.. في دبي!

أول محطة لتوليد الطاقة الكهرومائية في المنطقة.. في دبي!
المصدر: سبوتنيك

تعتزم سلطات دبي على توقيع عقد لبناء محطة للطاقة الكهرومائية بقيمة 392 مليون دولار، التي ستكون الأولى من نوعها في منطقة الخليج.



وأرست هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا" بناء المحطة على مجموعة من الشركات، وهي "ستارباغ دبي" و"ستارباغ" و"آندريتز هيدرو" و"أوزكار"، بعد إجراء مناقصة لبناء محطة لتوليد الطاقة الكهرومائية بطاقة 250 ميغاواط، والتي من المقرر تشغيلها في شباط عام 2024.



وأشارت الخدمة الصحفية الرسمية لمكتب دبي للإعلام، أنه سيتم بناء المحطة الكهرومائية في الجبال على الحدود مع عمان بدلاً من سد "حتا" الحالي، مؤكّدةً أنه لتشغيل هذا المشروع على ارتفاع 300 متر فوق الخزان الحالي، سيتم بناء خزان إضافي.



ووفقاً للمشروع، ستقوم التوربينات التي تعمل بالطاقة الشمسية خلال ساعات غير أوقات الذروة، بضخ المياه من الخزان السفلي إلى الخزان العلوي، بينما تولد محطة الطاقة الكهرومائية الكهرباء بشكل طبيعي أثناء أوقات الذروة.



يعد إنشاء أول محطة للطاقة الكهرومائية في المنطقة جزءاً من استراتيجية تتّبعها الإمارات في مجال التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة، وبحلول عام 2050 ينبغي أن تصل حصتها في ميزان الطاقة إلى 75٪.



تعتزم سلطات دبي على توقيع عقد لبناء محطة للطاقة الكهرومائية بقيمة 392 مليون دولار، التي ستكون الأولى من نوعها في منطقة الخليج.



وأرست هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا" بناء المحطة على مجموعة من الشركات، وهي "ستارباغ دبي" و"ستارباغ" و"آندريتز هيدرو" و"أوزكار"، بعد إجراء مناقصة لبناء محطة لتوليد الطاقة الكهرومائية بطاقة 250 ميغاواط، والتي من المقرر تشغيلها في شباط عام 2024.



وأشارت الخدمة الصحفية الرسمية لمكتب دبي للإعلام، أنه سيتم بناء المحطة الكهرومائية في الجبال على الحدود مع عمان بدلاً من سد "حتا" الحالي، مؤكّدةً أنه لتشغيل هذا المشروع على ارتفاع 300 متر فوق الخزان الحالي، سيتم بناء خزان إضافي.



ووفقاً للمشروع، ستقوم التوربينات التي تعمل بالطاقة الشمسية خلال ساعات غير أوقات الذروة، بضخ المياه من الخزان السفلي إلى الخزان العلوي، بينما تولد محطة الطاقة الكهرومائية الكهرباء بشكل طبيعي أثناء أوقات الذروة.



يعد إنشاء أول محطة للطاقة الكهرومائية في المنطقة جزءاً من استراتيجية تتّبعها الإمارات في مجال التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة، وبحلول عام 2050 ينبغي أن تصل حصتها في ميزان الطاقة إلى 75٪.


يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

21 آب 2019 00:00