فُتحت معركة رئاسة الجمهورية على مصراعيها وبدأت عمليات طرح وحرق الأسماء، فيما المرشّحون الأساسيون موجودون لكنهم يحتاجون إلى توافقات سياسية داخلية، تتقاطع مع أجواء إقليمية دولية، للوصول إلى موقع الرئاسة الأولى.
وفي الكواليس، تعمل فرنسا على الملف نفسه، حسب "الأنباء" الإلكترونية، ولكن من خارج سياق اللعبة اللبنانية الداخلية، وأوردت تقارير صحافية معلومات عن طرح فريق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لأسماء خارج البازار السياسي، تكون جديرة بالموقع، إلا أن لا تأكيدات رسمية من السلطات الفرنسية، لكن وجودها حاضر على صعيد هذا الملف.