في الذكرى الثامنة والسبعين لميلاده ، رفيق الحريري ، لا يزال أقوى حضوراً في ذاكرة مدينته ووجدان وقلوب أبنائها رغم سنوات الغياب التي تخطت الـ17 ..
وبالمناسبة ، رفع محبو الرئيس الشهيد صورة عملاقة له عند مدخل صيدا الشمالي لجهة الأوتوستراد الشرقي المحاذي لمدخل ثانوية رفيق الحريري ، تحية وفاء له من مدينته.
رأفت نعيم