شيعت مدينة صيدا الصحافي محمد عادل مصطفى الأسد إلى مثواه الأخير في مقبرة صيدا الجديدة في السيروب بمأتم مهيب، وقد أم الصلاة على جثمانه إمام مسجد الغفران الشيخ حسام العيلاني. وبعدها سار موكب التشييع إلى مدافن مقبرة صيدا الجديدة حيث ووري في الثرى.
ثم تقبلت عائلة الأسد والجسم الإعلامي في صيدا التعازي في بهو مقبرة صيدا وذلك بمشاركة النائب الدكتور أسامة سعد، ممثل الشيخ ماهر حمود عبدالوهاب حمود، منسق تيار "المستقبل" في الجنوب المهندس مازن حشيشو، ووفد من قيادة حزب الله في صيدا برئاسة الشيخ زيد ضاهر وأحمد الجبيلي، وعن الجسم الإعلامي شارك المستشار في نقابة المحررين الصحافي أحمد الغربي ممثلا نقيب المحررين جوزيف القصيفي، المستشار الإعلامي في بلدية صيدا والصحافيين السفير غسان الزعتري، المستشار الإعلامي لرئيسة مؤسسة الحريري للتنمية البشرية المستدامة بهية الحريري رأفت نعيم، خالد الغربي، محمد الزعتري، ومدير موقع صيداويات الإعلامي إبراهيم الخطيب. كما شارك كل من الأستاذين في الجامعة اللبنانية خالد الكردي ومحمد القبرصلي، وجمع من المشاركين في التشييع.