أعلن القنصل الفخري مارك غريب، في بيان، ان "23 آب، الذكرى السنوية السادسة للتفجير الدموي لمسجدي التقوى والسلام، ما زلنا ننتظر إحقاق الحق وازهاق الباطل وتطبيق العدالة على كل شخص متورط في هذه الجريمة الإرهابية".
واكد "اننا نقف الى جانب أهالينا الذين فقدوا أفراد من عائلاتهم في هذا اليوم الحزين ونقول لهم "موت الصالح راحة لنفسه" وان الشهداء هم الذين وضعوا أسس الحضارة".
وختم: "كمواطن طرابلسي، في مثل هذا اليوم الأليم، أناشد جميع المراجع الدينية بقرع أجراس الكنائس وإقامة آذان المساجد حزنا على أرواح شهداء طرابلس الأبرار".