سُمع اطلاق نار كثيف في الهواء في جبل البداوي، ما أدى إلى توتر وتخوف لدى المواطنين.
وعلى الفور، تحركت دوريات للجيش لتعقب مطلقي النار الذين يستلقون سيارات ذات زجاج داكن، وينتقلون من منطقة الى أخرى في مدن الفيحاء: طرابلس، الميناء، البداوي والقلمون.