ما جرى مع ماجد الشهري في "قهوة بيروت" الواقعة على الواجهة البحرية، بحسب ما أورده على صفحته على "تويتر"، يؤكد بأن الأمانة والخدمة السياحيتين في لبنان لا تزالا بخير، على الرغم من بعض الخروق في مطاعم ومقاه أخرى .
فبعد أن كتب الشهري في تغريدة عن "المطعم النصاب" الذي يبدو أنه "ذاق الأمرين" منه، آثر أن يجاهر بحادثة "حلوة" مضادة ويذكرها من باب الأمانة لكل من هو أمين.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.