1 تموز 2020 | 13:25

أخبار لبنان

سجال مفتوح بين "أسود" و"بو عاصي"..ونبش للملفات القديمة

سجال مفتوح بين



غرّد النائب بيار بو عاصي عبر "تويتر" قائلا: "خسرت ‏‏"القوات" اللبنانية في الحرب وربحت في الحكم، ربح "حزب الله" في الحرب وفشل في الحكم ‏وحده العماد ميشال عون فشل في الحرب وفي الحكم"


فرد النائب زياد أسود قائلاً عبر "تويتر" : " دخلك يا بو عاصي عن اي حرب عم تحكي و مع مين كانت و انتو وين .مش هيدي يللي قلو عنها العماد لزلمتك اذا خسرت خسران و اذا ربحت خسران.و كان نتيجتها حبس لانو ما قدر يصدق انو خسر الحرب و المكافأة من دم المسيحيين فصارت داني و عايلتو و كنيسة النجاة الطريق الى ربح الحكم فخسر كمان.حقد اعمى"


فرد بو عاصي عن استفسار أسود قائلاً " “يا أهلا بالأسوَد، كنت عم بحكي عن حرب المية يوم، وحرب زحلة والأسواق وكل حروب الدفاع عن المناطق الحرّة يلي خضناها بشرف وبطولة. عرفت أياهن؟ أكيد لا.

وأضاف "وعن طريق بعبدا يللي بتمرّ بالتحرير الفاشل والالغاء القاتل والغاء السيادة بالتحالف مع النظام السوري وحزب الله المسلح"


وتابع"اما مصداقية زلمتك العماد فتجلت بأبهى حللها في احترام بنود ورقة اعلان النوايا، ناهيك عن سجله الأسود أيضاً في الكهرباء والاتصالات والبيئة والعلاقات الخارجية ومكافحة الفساد. الدولار بـ10 الاف ليرة في العهد القوي وانت عم تتاجر بشهداء كنيسة سيدة النجاة. كتير أسوَد."


فعاد أسود ورد مرة ثانية قائلاً: "الاسود يا بيار بو عاصي بيعرف شو عملتو بزحلة و كيف سمير هرب و سحب الذخيرة و السلاح و قلو لبشير الجميل قبل ما يفوت حتى على زحلة انها معركة خاسرة .خففلي بطولات.زحلة معركة قوات ما بتشبه قواتك، معركة الاسواق يا بيار يا حبيبي طارت كلها لانو في ناس كانت عم تقاتل و استشهدت و اولهم الشهيد امين اسود ابن اختو لبشير وفي ناس التهت بالسرقة و الاوتيلات. و بكل الاحوال يا صديقي ما كانت رابحة متل العادة وما فيك تشوف حالك فيها بس ماء وجهكم كانوا الشهداء يللي ماتوا بسبب قلة هيبة البعض، بلكي يا بيار بتخبر المسيحيين عن معركة الجبل و الانتصارات الوهمية و خبرهم انو الجبهة يللي كانت تحت قيادة القائد الحكيم تفككت قبل غيرها و انسحب قبل ما يخبر القيادة و رفقاتو و ترك حماية الضهر و الشباب للقتل .و اذا ما بتصدق سألو كيف ترك دير القمر قبل غيرو و .يا حبيبي خففي بطولات

   

   


يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

1 تموز 2020 13:25