اعتبرت عائلات الطائفة السنية في مدينة جبيل انّ "تحويل المشاكل الفردية والشخصية الى طائفية هي انجرار نحو فتنة لا تحمد عقباها".
وأضافت في بيان: "من هنا نطالب القوى الامنية محاسبة المعتدين على مؤذن المصلّى ونستنكر ما جرى في جبيل فهي مدينة العيش المشترك وغير مرتبطة باي مدينة اخرى. ونقول للمتباكين على جبيل ان اهلها ادرى بشعابهم".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.