أعلنت الشرطة العمانية أن سلطنة عمان ستعفي رعايا 103 دول من الحاجة إلى تأشيرة دخول للإقامة لمدة تصل إلى 10 أيام في خطوة لدعم السياحة.
وقالت شرطة سلطنة عمان في حسابها على "تويتر" إنه يجب أن يكون لدى الزائرين حجز فندقي مؤكد وتأمين صحي وتذكرة عودة.
وأضافت "تعلن شرطة عمان السلطانية عن إعفاء رعايا 103 دول من تأشيرات الدخول إلى السلطنة لمدة 10 أيام وذلك وفق الضوابط والشروط المحددة ومنها وجود حجز فندقي مسبق ومؤكد وتأمين صحي وتذكرة سفر للعودة".
وقالت سلطنة عمان الأسبوع الماضي إنها ستستأنف منح التأشيرات السياحية للزائرين في رحلات تنظمها الفنادق وشركات السفر، بعد تعليقها بسبب جائحة فيروس كورونا.
واستأنفت الدولة الخليجية الرحلات الجوية الدولية في الأول من أكتوبر، لكن الدخول يقتصر على المواطنين ومن يحملون إقامة سارية وتأشيرات عمل سارية الدخول.
وأوضحت شرطة سلطنة عمان أن الدول المسموح لرعاياها بدخول السلطنة بدون تأشيرة المشمولة بالتسهيلات المعتمدة هي:
أولًا : الدول الأوروبية:
البرتغال - السويد - النرويج - أندورا - إيطاليا - بلغاريا - سان مارينو - سويسرا - كرواتيا - لخنشتاين - مقدونيا - هنغاريا - صربيا - جورجيا - أستونيا - الدنمارك - ألمانيا - اليونان - أيسلندا - بلجيكا - رومانيا - سلوفينيا - فنلندا - لكسمبورغ - مالطا - موناكو - قبرص - أوكرانيا - إسبانيا - التشيك - الفاتيكان - النمسا - أيرلندا - بريطانيا - بولندا - سلوفاكيا - فرنسا - لاتفيا - ليتوانيا - ملدوفا - هولندا.
ثانيًا :دول أميركا الجنوبية:
الإكوادور - بوليفيا - فنزويلا - كولومبيا - الأوروغواي - باراغواي - سيرنام - الأرجنتين - البرازيل - تشيلي.
ثالثا: الدول والمناطق الأخرى:
اليابان – تايلند – جنوب أفريقيا – – هونغ كونغ – جمهورية روسيا الاتحادية – جمهورية الصين الشعبية – سيشل- أميركا – بروناي دار السلام – تركيا – كوريا الجنوبية – نيوزيلندا – إيران – غانا الفرنسية – أستراليا – إندونيسيا – تايوان – كندا – ماليزيا – جزيرة مكاو – سنغافورة – أذربيجان – أوزباكستان – بيلاروسيا – طاجكستان – قيرغستان – كوستاريكا – نيكاراجوا – الهند – أرمينيا – بنما – البوسنة والهرسك – تركمانستان – هندوراس – غواتيمالا – كازاخستان – لاوس – ألبانيا – بوتان – بيرو – جزر المالديف – سلفادور – فيتنام – كوبا – المكسيك.
رابعا :قائمة الدول العربية:
الأردن – مصر – تونس – الجزائر – لبنان – المغرب – موريتانيا.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.