بعد ليلة من المواجهات والحرائق المتنقلة التي شهدتها مدينة طرابلس، والاعتداءات التي طالت مبنى البلدية و عدد من مرافقها، يتكشف حجم الأضرار الهائلة التي منيت بها، وسط موجة استنكارات و احتجاجات ووقفات تضامنية مع المدينة، التي نفضت غبارها لتعاود الوقوف في وجه محاولات جرها الى أتون معركة لا يريدها أبناء الفيحاء.
تصوير : حسام شبارو
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.