أوضح ممثل موزعي المحروقات فادي ابو شقرا أن "هناك شركات توزّع البضاعة على السوق, وهناك شركات توزّع البضاعة على السوق وهناك شركة وردية التي لم تتمكن من تفريغ الباخرة التي لا تزال تنتظر في البحر، وهذا يعود الى قلّة فتح الإعتمادات من قبل مصرف لبنان، ما يؤدي الى استمرار التقنين".
وقال ابو شقرا لصوت لبنان: "تتحمّل الحكومة والسلطة السياسية مسؤولية ما يحدث، وكمحطّات لا نستلم من بضاعة نسلّمها للسوق".
وأضاف, "نحن نتمنى وجود جو تفائل في البلد، أي تشكيل حكومة في أسرع وقت لإراحة السوق، وكفى إذلالاً للمواطن اللبناني".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.