في ظل التقنين الحاصل بمادة البنزين في البقاع وفي ظل طوابير الذل التي تشهدها المحطات في كل البقاع، برز مشهد جديد على الساحة وهذه المرة من بوابة المصنع التي ازدحمت بالسيارة المغادرة الى سوريا والتي تعمل على تهريب مادة البنزين بتواطؤ مع أصحاب المحطات وبيعها هناك مقابل بضع ليرات مقابل حرمانها عن أهل البقاع.
فأين الدولة من كل ذلك؟ وأين الوزراء المعنيين وأين الأجهزة الأمنية من كل ذلك؟
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.