خاص – "مستقبل ويب"
يبدو أن "تفليسة" ديما صادق، وصلت بها "الحضيض الإعلامي"، الذي أفقدها صوابها، ولم يعد أمامها سوى "تعويم" نفسها، عبر شن حملة بائسة رخيصة كاذبة، معروفة النوايا والجهات، على أبرز أعمدة الأمن والإستقرار في لبنان، المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان.
بالتأكيد لا ديما ولا كلامها غير الصادق، يستحق الرد، فهو مردود عليها وعلى من خلفها، لان مناقبية اللواء عثمان وتاريخه في المؤسسة الأمنية، التي تستهدفها أيضا، تنضح بأخلاقياته وإنجازاته، التي لن "تغبر" عليها، إعلامية تنزلق في هوس الشهرة، و تهوى ان تلوك الناس سيرتها.. كيفما كان.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.