أقدم صحفي أميركي على إضرام النار في نفسه خارج البيت الأبيض خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين يوم أمس السبت، احتجاجا على الحرب الإسرائيلية المستمرة ضد قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي.
وأشعل الصحفي صامويل مينا جونيور النار في ذراعه اليسرى، مضحيا بها لـ10 آلاف طفل في غزة فقدوا أطرافهم، كما قال، وصرخ ضد وسائل الإعلام الأميركية، مشيرا إلى أنها لا تغطي الحرب الإسرائيلية بشكل كافٍ.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.