عند مدخل بلدة الحنية جنوب صور ثمة نقطة مراقبة دولية تناوب عليها جنود من الوحدتين الفيدجية والنيبالية ما بين العامين ١٩٧٨و٢٠٠٠قبل ان يخلوها جميعا منذ قرابة العشرين عاماً.
هذا الموقع ببوابته ودشمه ومتاريسه وغرفه بات اليوم موئلاً لعائلة سورية نازحة تشغل غرفتيه وتتخذ من احدى الغرف الأرضية الجانبية نقطة تجميع للحطب والأخشاب من بقايا البساتين المحيطة .
{"preview_thumbnail":"/storage/files/styles/video_embed_wysiwyg_preview/public/video_thumbnails/d9hGNMTsW0M.jpg?itok=-7OfkyrT","video_url":"https://youtu.be/d9hGNMTsW0M","settings":{"responsive":1,"width":"854","height":"480","autoplay":0},"settings_summary":["Embedded Video (Responsive)."]}
قد تكون هذه العائلة السورية من بين العائلات المحظوظة التي لا تدفع بدلا لسكن والتي تقيم مع زقزقة عصافير لا تغادر المكان.
{"preview_thumbnail":"/storage/files/styles/video_embed_wysiwyg_preview/public/video_thumbnails/hp0PZ38x3SI.jpg?itok=cGHzy-Yi","video_url":"https://youtu.be/hp0PZ38x3SI","settings":{"responsive":1,"width":"854","height":"480","autoplay":0},"settings_summary":["Embedded Video (Responsive)."]}
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.