27 شباط 2019 | 00:00

موضة

من طريقة تسوُّقك إلى حذائك.. عادات بسيطة تكشف شخصيتك!

من طريقة تسوُّقك إلى حذائك.. عادات بسيطة تكشف شخصيتك!

نقومُ بالكثير من الأشياء كلَّ يوم، معظمها بشكل تلقائي دون دراية، ودون إدراك أنّ كل هذا يكشف الكثير من خبايا شخصيتنا، فمن طريقة تسوقك إلى طريقة حملك لحقيبتك وحتى حذاءك، اعرفي من صحيفة "تايمز أوف انديا" ما تكشفه عاداتك البسيطة عن شخصيتك.



طريقتك في التسوّق



هناك طريقتان للتسوّق عبر الإنترنت، وهما استكشاف جميع المنتجات التي تُعرض قبل الاستقرار على أحدها، بينما تعتمدُ الطريقة الثانية على الاختيار العشوائي دون أيّ بحث، فإذا كنت تتبعين الطريقة الأولى، فذلك يشير إلى أن شخصيتك دقيقة جدًا، في حين أن اعتمادك للطريقة الثانية تشير إلى تلقائيتك واكتفائك بالمعلومات العامة دون الدخول في تفاصيل الأمور.



طريقتك في تناول الطعام



طريقة تناولك للطعام، تكشف عن شخصيتك، فإذا كنتِ تُفضّلين تناول الطعام ببطء، فذلك يشير إلى أنك تُمسكين بزمام الأمور في حياتك، في حين قد تشير طريقتك السريعة في تناول الطعام إلى طموحك الكبير وعدم صبرك.



حذاؤك



تفضيلك لأحذية الكعب العالي يعني أنك دائمًا ما تكونين الشخص المُسيطر على الموقف، بينما يشير اختيارك للأحذية الفلات إلى شخصيتك المتواضعة والكريمة.



مصافحتك



كشفت إحدى الدراسات أن المصافحة القوية تشير إلى انفتاح وثقة صاحبها، في حين أن المصافحة ذات القبضة الخفيفة تشير إلى الخجل.



طريقةُ حملك لحقيبتك



قد يُشير حملك للحقيبة في الجزء الذي ينثني من ذراعك أو المرفق إلى اهتمامك بالمظاهر والوضع الاجتماعي، بينما ارتداؤك إياها بطريقة الكروس مع توجيهها أمامك، يشير إلى أن الحماية والشعور بالأمان أمر مهم بالنسبة لكِ.



وفي حين أن حمل الحقيبة في يدك قد يعني أنك أكثر حزمًا ومنظمة للغاية. ويشير تفضيلك لحقيبة الظهر إلى استقلاليتك.



إدمانك للهاتف



يهتمُّ معظمنا بمتابعة الهاتف باستمرار، ولكن قد يصل الأمر إلى حدّ الإدمان بالنسبة للبعض، ووفقًا للخبراء يتعلّق إدمانك للهاتف باستقرارك العاطفي، فإذا كنتِ تحرصين على متابعة هاتفك كل عدة دقائق، فذلك قد يشير إلى توترك واستفزازك بسرعة، بينما قلّة اهتمامك بالهاتف يشير إلى انطوائك.



بريدك



إذا كنتِ تقرأين الرسائل وتحذفينها بمجرد استلامها، فذلك قد يشير إلى حاجتك للسيطرة على حياتك وتنظيمها أكثر، بينما يشير إهمالك للرسائل وعدم قراءتها إلى تشوّشك وإرهاقك.


يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

27 شباط 2019 00:00