شارك منسق "تيار المستقبل" في كاليفورنيا إبراهيم قمر في اللقاء مع عضو "تكتل الجمهورية القوية" النائب أنطوان حبشي، بحضور عدد من ممثلي الأحزاب والجمعيات اللبنانية في ولاية كاليفورنيا والجامعة اللبنانية الثقافية في العالم.
واطلع حبشي من الحاضرين على أحوال الجالية وهمومهم وتطلعاتهم في ما يخص بلدهم الأم لبنان، وأكد على أهمية الاغتراب ودوره في بناء الوطن وأهمية إشراك المغتربين في تشكيل الطبقة السياسية في لبنان وتحديداً عبر قانون انتخابات متطور وعصري.
وفي السياق عينه، حضر منسق التيار في ميشيغان مايك مهاجر وأعضاء المنسقية حفل تكريم سفير لبنان في واشنطن غبريال عيسى و الذي أقيم في في قاعة "فرمنغتن هيلز مانور" في ديترويت بحضور الجالية اللبنانية. وفي كلمتها، شكرت القنصل العام سوزان موزي ياسين الحاضرين وقدّمت درعاً تكريمياً لعيسى شاكرة له جهوده في سبيل إيصال صوت لبنان إلى أهم العواصم السياسية في العالم.
أما في أستراليا، فلبت منسقية ملبورن دعوة الشاعر والأديب جوزيف ابراهيم لحضور حفل توقيع كتابه الشعري (ابتدى المشوار) برعاية رئيس الجامعة الاسترالية اللبنانية الثقافية في فكتوريا الشيخ بشارة طوق في قاعة الجامعة. وقد حضر عدد من ممثلي الاحزاب اللبنانية وبعض الجمعيات الاجتماعية والخيرية وشخصيات وفعاليات رسمية وثقافية وإعلاميين وأدباء وشعراء.
هذا و أقام مسؤول شؤون التثقيف السياسي والإعلام في منسقية سيدني فيصل قاسم حفلاً تكريمياً في منزله على شرف أمين الإعلام في رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي في لبنان والمدير السابق لعدد من الثانويات الرسمية المربي الفاضل الاستاذ احمد عبد السلام الخير الذي يقوم بزيارة الى استراليا. حضر الحفل سعادة النائب الدكتور جهاد ديب وزير التربية والتعليم في حكومة الظل في ولاية نيو ساوث وايلز، و منسق مدينة سيدني عمر شحادة وأعضاء المنسقية ومصطفى محفوض رئيس جمعية أبناء المنية وضواحيها الخيرية، وحسين حامد العضو في مجلس إدارة بيت الزكاة الإسلامي وعدد من رؤساء وأعضاء الجمعيات والروابط الخيرية وكوكبة من الناشطين الاجتماعيين والسياسيين من أبناء الجالية اللبنانية.
و في العاصمة الأسترالية كانبيرا، شارك منسق التيار محمد برجاق وأعضاء المنسقية في حفل الشواء الذي أقامته "جمعية بيروت الخيرية الأسترالية" بمناسبة يوم استراليا الوطني ونهاية العطلة المدرسية.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.