المصدر: "خاص - "مستقبل ويب"
دفع ارتفاع درجات الحرارة ونسبة الرطوبة وانخفاض موج البحر بجموع المواطنين الى ارتياد الشاطيء الصوري من جهاته الثلاث.
لم يبق ركن ولا زاوية عند هذا الشاطىء الا وشغله رواد البحر اما سباحة او استرخاء في ظلال الخيم المستثمرة او تلك التي صحبوها معهم او عند فقس الموج على رمال الشاطىء وكانت ابتسامات الاطفال خير دليل على مدى الانتعاش بهزيمة الحر .
وحدهم العاملون في فرق الانقاذ التابع للبلدية وشرطتها ورجال الامن كانوا مستنفرين لتامين كل مقومات الراحة للزائرين يؤازرهم جميعا عناصر شرطة السير في مفرزة قوى الامن الداخلي في تامين خروج آمين من صور باتجاه الشمال او منها باتجاه الجنوب والشرق.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.