3 تموز 2019 | 00:00

موضة

إليكم.. أشهر عمليات التجميل في العالم

إليكم.. أشهر عمليات التجميل في العالم

أصبحت عمليات التجميل الآن مثل المكياج، بل وأكثر من ذلك فقد أصبحت عيادات أطباء التجميل ممتلئة أكثر من محلات بيع المكياج فى جميع أنحاء العالم، والجدير بالذكر أن هناك بلادا متخصصة فى عمليات تجميل معينة، كانت بدايتها للتصحيح لتتحول بعد ذلك إلى موضة يريد الجميع أن يتابعها، مثل "كوريا الجنوبية" التى اشتهرت بعمليات التجميل الخاصة لتوسيع العين ونحت الفك، نظرا لأن الكثير من الكوريات يعانين من ضيق جفن العين والفك العريض، لكن مع مرور الوقت أصبح هذا الشكل تسعى له الكثير من السيدات ليصبح موضة سهل الحصول عليها، فى هذا التقرير نعرض لكم أشهر عمليات التجميل فى بلاد مختلفة.



 توسيع العين فى كوريا الجنوبية



اشتهرت كوريا الجنوبية بعمليات التجميل لدرجة أنهم جعلوها من ضمن عروض الرحلات السياحية فى كوريا، وأشهر هذه العمليات هى توسيع العين ونحت وتصغير الفك، والتى أصبحت موضة يتابعها السيدات سواء فى كوريا الجنوبية أو فى بلادن أخرى.



أمريكا وتكبير الصدر والمؤخرة



اشتهرت أمريكا بعمليات تكبير الصدر وتصغير الأنف ليتطور إلى تكبير المؤخرة ونحت الجسم، ليصبح أيضا ترند تتبعه الكثر من الفتيات حتى المراهقات، وأشهر من قام بهذه العمليات نجمة تليفزيون الواقعة كيم كارداشيان وأخواتها كلوى كارداشيان وكايلى جينر.



شد الوجه فى أوروبا



نظرا لاهتمام المرأة الأوروبية بمظهرها فبالتأكيد هناك الكثير من عمليات التجميل انتشارا فى فرنسا وإيطاليا أكثرها عمليات شد الوجه التى تطورت وأصبح الحصول عليا سهلا بدون جراحة من خلال بما يسمى "الخيوط الجراحية" أو حقن "البوتوكس"



تبييض البشرة فى تايلند



تشتهر السيدات فى تايلاند بالبشرة القمحية السمراء لكن تسعى الكثير من النساء إلى تبيض لون بشرتهن بصورة كبيرة لهذا انتشرت حقن "الجيلوتثيون" التى تعمل على تبيض البشرة بشكل كبير فبعد أن كانت هذة الحقن تباع فقط من خلال دكتور الجلدية، فقد أصبحت الآن تباع فى محلات التجميل والصيدليات فى تايلاند لكن هذه الحقن تعتبر من أخطر حقن التجميل ولبيست معترف بها من منظمة الصحة وتم منعها فى كثير من البلاد.



زراعة الشعر بتركيا



تعتبر تركيا من أشهر البلدان التى تقوم بعمليات زرع الشعر خصوصاً للرجال لدرجة أن الكثيرين يسافرون إلى تركيا للحصول على أفضل عمليات التجميل لزرع الشعر.



 


يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

3 تموز 2019 00:00