بعد انتهاء عروض خريف 2019، لا بُدّ من العودة إلى موضة هذا الصيف والتأكّد من أننا نمتلك على الأقل واحدة من الحقائب الأكثر رواجاً هذا الموسم. استعرضوا هذه الحقائب فيما يلي واختاروا منها ما يناسبكن.
1- الحقيبة الحزام:
استطاعت الحقيبة الحزام أن تثبت أناقتها موسماً بعد آخر، ومن المنتظر أن تبقى على الموضة أيضاً في الخريف المقبل بعد أن رصدناها في عدة عروض منها Givenchy، وChanel، وFendi... تتميّز هذه الحقيبة بطابعها العملي والمريح، وهي استطاعت أن تجمع بين أكسسوارين مهمين في الطلة بقطعة واحدة.
2- الحقيبة المزيّنة بالفرو:
سوف تواكب موضة الحقائب المزيّنة بالفرو موضة الأحذية المزيّنة به أيضاً، ولكن الفرو لن يكون طبيعياً حفاظاً على البيئة. وقد رصدنا هذه الموضة في مجموعة Chanel الخاصة بربيع 2019 وفي المجموعات الخريفيّة لدور Prada، وFendi، وMax Mara، وIsabel Marant، وSee by Chloe.
3- الحقيبة الاسطوانيّة:
ظهرت هذه الحقيبة في عروض ربيع 2019، ومن المنتظر أن تبقى على الموضة حتى العام المقبل. بدأت دور Coach وCalvin Klein بتقديمها في قياسات صغيرة، ولكن سرعان ما كبر حجمها لتناسب أوقات العمل وحتى أوقات العطلة.
4- حقيبة الكروشيه:
هواة الأشغال اليدويّة سعيدون بعودة موضة حقيبة الكروشيه بعد ظهور موضة حقائب القصب والقش. رصدنا حقائب الكروشيه في عروض ربيع 2019 لدى Monse، وChanel، وIsabel Marant. فهي تناسب أوقات الصيف ويتوفر منها ما يمكن حمله خلال النهار وما يمكن اعتماده في الليل. ومن المنتظر أن تبقى رفيقتنا حتى نهاية العام الجاري.
5- الميني-حقيبة:
اختارت بعض الدور العالميّة ومنها Burberry، وBrandon Maxwell، وGivenchy أن تقدّم حقائب أصغر من كف اليد. وقد لاقت هذه الموضة رواجاً كبيراً رغم افتقارها إلى الطابع العملي. ولذلك عمد البعض إلى حملها كإكسسوار إضافي مع حقيبة أكبر حجماً.
6- الحقيبة المحفظة:
هي الإكسسوار المفضّل لدى السيّاح إذ يمكن تعليقها بالعنق. بدأت هذه الموضة مع تصاميم قدّمتها دور Erdem وGabriela Hearst في مجموعات ربيع 2019. وقد قدّمتها دار Burberry بأسلوب مبتكر أيضاً كما رصدناها في مجموعات Coach وKate Spade New York، وPrada.
7- حقيبة المسكة القصيرة:
بعد غياب طويل، تعود حقيبة المسكة القصيرة. وقد رأيناها بشكل أساسي في عروض Giorgio Armani وMarc Jacobs. يمكن لهذه الحقيبة أن تتمتع بطابع كلاسيكي ولكن يمكنها أن تكون أيضاً مبتكرة من حيث الحجم والتصميم.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.