"النهار"
المعابر قديمة
فوجئ مسؤول أمني بردة فعل وزراء ونواب حيال المعابر غير الشرعية علماً أن المعلومة وردت في اجتماع المجلس الاعلى للدفاع قبل أشهر وليست جديدة.
كلام خطير
توقف مراقبون عند كلام السفير الفرنسي في ذكرى 14 تموز إذ قال إن مفتاح عودة النازحين موجود في دمشق التي لم تبد العام الفائت رغبة حقيقية بتسهيل هذا الأمر.
زيارة الشوف
لم يحدد موعد زيارة رئيس حزب القوات سمير جعجع الى منطقة الشوف لكنها صارت في حكم الأكيدة.
"الجمهورية"
وصف مرجع سياسي أداء أحد النواب بقوله: "أسوأ شي لما تشوف واحد قّدامك بيقاتل بعضلات غيرو كيف بدّك تهديه وما عم يتهدى".
عبّر أحد أعضاء تكتل نيابي عن امتعاضه مما سماها المبالغة الكبيرة التي يقوم بها حلفاء التكتل في معرض تصعيده المتواصل في قضية ذات بعد أمني وسياسي وقضائي.
أبلغ مسؤول كبير في دولة كبرى ضيوفاً لبنانيين إلتقاهم أخيراً أن بلاده لم تتوقف عند رد لبنان الرسمي حيال خطوة اتخذتها تلك الدولة ضد جهة لبنانية.
"البناء"
خفايا
رأت أوساط نيابية في موقف مجلس النواب من عقد شركة "ليبان بوست" أول محاولة لفصل الطبقة السياسية عن حسابات المصالح الخاصة في العلاقة مع الدولة، وعن انسحاب أحد النواب وهو أكبر مالكي أسهم الشركة من الجلسة النيابية احتجاجاً على ما وصفه بـ"طفح الكيل" قالت الأوساط النيابية: في بلاد أخرى إما أن يُمنع الوزراء والنواب من امتلاك أسهم في شركات متعاقدة مع الدولة أو على الأقلّ ينسحبون عند مناقشة أمورها في أيّ اجتماع رسمي منعاً لتضارب المصالح وليس احتجاجاً.
كواليس
رجحت مصادر عراقية أن يكون القصف الذي استهدف أحد معسكرات الحشد الشعبي في محافظة صلاح الدين من تنفيذ مجموعة مخابراتية تمكّنت من إطلاق الطائرات المسيّرة من داخل العراق أو من الحدود السورية العراقية، ولم تستبعد أن تكون مناطق السيطرة الكردية في شمال سورية هي نقطة الانطلاق خصوصا أنّ الإعلام السعودي حاول تضخيم العملية ووصفها بالحدث الإقليمي الكبير، متحدثاً عن قيادات لبنانية وإيرانية وعراقية ومصانع للصواريخ الدقيقة في المعسكر قبل ظهور حجم العملية الفعلي.
"اللواء"
غمز
يحظى نائب في كتلة وسطية، وعن منطقة شوفية، برضى المعنيين الأساسيين في الحزب والكتلة.
لغز
لم تكن الاتصالات أسفرت طوال الـ48 ساعة الماضية عن مخرج، يسمح بزف خبر إمكان انعقاد مجلس الوزراء.
همس
تنتظر جهات رسمية مسؤولة تنويهاً دولياً بإقرار الموازنة، ليُبنى على الشيء مقتضاه.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.