كان هذا في العام ١٩٢٩، أي منذ تسعين عاما، عندما كان هناك جهاز شرطة فلسطيني يضبط الأمن في القدس وعند مداخلها وتنتشر عناصره في أحيائها حيث لا بنادق ولا دبابات ولا قنابل مسيلة للدموع ولا مداهمات ولا اعتقالات، كان الميدان للدراجات الهوائية ونعم الجميع بالهدوء والإستقرار والأمن والأمان.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.