جمعوا عيديتهم وتوجهوا إلى الملاهي للإحتفال بعيد الأضحى، ليس للعب والتسلية ، بل لشرب " نفس أرغيلة"، هم 4 أولاد تترواح أعمارهم بين 10 و12 سنة، رسموا بالدخان الذي يتغلغل في عروقهم مشهدا يؤشر إلى واقع الطفولة الضائعة في مجتمع "لا حسيب ولا رقيب" فيه لا من الأهل ولا من البائعين و لا من تطبيق الرقابة القانونية.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.