ست سنوات بقيت نجاح تبحث عن"حبها الضائع" ، الى ان عادت وإلتقت ب"فارس أحلامها"، انما اللقاء كان في قاعة المحكمة العسكرية، فالرقيب أول م.غ. إستولى على اموالها احتيالا بإستخدامه إسما وهميا (خضر العلي) وإيهامه لها بأنه يبغي الزواج منها ويبني لها منزلاً.
إستفاقت نجاح من حلمها الوردي متأخرة، ففي تلك الفترة الطويلة التي إرتبطت ب"خضر" على "الهاتف فقط" استطاع الاخير ان"يسحب" منها مبلغ ثلاثين مليون ليرة فضلا عن مصاغ ذهبي عبارة عن أساور، وضعتهم نجاح في ايدي "حبيبها" لتشييد"عشهما الزوجي"، لكن "خضر" ما إن انهى بناء المنزل حتى تزوج، تاركا نجاح
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.