السلحفاة البحرية "أم الغضب" وصلت الى الشاطئ اللبناني لتسلم المعنيين في المركز اللبناني للغوص ومحمية شاطئ صور رسالة اعتراض شديدة اللهجة.
ليس في الخبر مزحة أو استخفافا، وإنما معاناة تعيشها السلاحف على الشواطئ اللبنانية، إذ يتسلل المهووسين بالصور والسلفي ليلا الى الشواطئ، حيث ينتزعون من المياه السلاحف لالتقاط صور معها ومن ثم تركها تتخبط بمصيرها على الرمال .
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.