لا يُعرف تحديدا تاريخ بناء هذه المنازل ولكن صقل حجارتها ونحتها تشير الى زنود رجال من غير زماننا لوحتها اشعة الشمس سمرة وزادتها قوة لتتمكن من رفع مداميكها .
رحل هؤلاء الرجال عن قراهم الحدودية "يارين "مثالا ، ومع رحيلهم تمكنت السنون مع حرارة قيظها وبرودة شتائها من نحت اسقفها الترابية المحمولة على أخشاب "السٌويّد "و "الشوح"و"القطراني"لتنبت في ارضها اشجار منها ال"برية "ومنها البعلية المثمرة كالتين والعنب وال"عليق".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.