رولا عبدالله

21 آب 2019 | 00:00

خاص

في يوم ضحايا الارهاب.. هذا "نصيب" لبنان

في اليوم الدولي لضحايا الارهاب في 21 آب، تستذكر العائلات المصابة من حول العالم الأحبة الذين رحلوا على غفلة، من دون أن يرحلوا من البال، في دوامة العنف الأعمى الذي ضرب في لبنان ويضرب في كل مكان، على الرغم من أن مؤشر الارهاب العالمي أظهر انخفاضا في العام الحالي بنسبة ملحوظة، إلا أن الجريمة تبقى الهاجس الدولي الأول كونها تطال الدول المتقدمة والنامية والفقيرة على حد سواء من دون تفرقة في الجنس أو اللون أو الهوية أو الانتماء، مخلفة ذلك التضامن العالمي والاممي في وجه "الموت بالجملة"، ولصالح الضحايا الذين أعلنت الامم المتحدة هذا العام أن إحياء الذكرى ستكون بالوقوف الى جانبهم في الطريق نحو معالجة جروحهم وخسائرهم .



 



 



 



 



 



 


يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

رولا عبدالله

21 آب 2019 00:00