المصدر: خاص - "مستقبل ويب"
آخر أيام الصيفية، والنوم بكير صار من عشية"، عبارة تلحنها سهى بنغم تحذيري لولديها في إنذار مباشر لإنتهاء نمط الصخب و السهر في إجازة بدأت تلفظ أيامها الأخبرة مبشرة بعودة المدارس.
بدأ الرعب "يدب في ركاب" الأطفال كن قيود يفرضها بدء العام الدارسي الجديد، فالأمور لا تبدو سهلة، والتحدي الأهم هو ضبط ساعة النوم "البيولوجية" من جديد، لدخول المدارس بهمة ونشاط، بعد الروتين غير المنتظم الذي تخلل أوقات الإجازة الصيفية حيث كل أسرة تترك لأطفالها بعض الحرية في استغلال عطلتهم باللهو والسهر.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.