شدد رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد الذي كان يتحدث في بلدة بليدا الحدودية على أن "الواقع يستلزم إعلان حالة طوارئ "اقتصادية" فالبعض يريد توجيهها باتجاه استنزاف ما تبقى من قدرات لدى شعبنا الفقير ومحدودي الدخل، ونحن نريد إجراءات تنهض بمجتمعنا، وتضع النقاط على الحروف بحيث يقوى الاقتصاد شيئاً فشيئاً لتسديد المستحقات عليه".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.