المصدر: فوشيا
كشف الطبيب مأمون بصيلة أنّه كان ضمن الأطباء المناوبين الذين شاهدوا الفتاة الفلسطينية المتوفاة إسراء غريب حين وصلت إلى المستشفى بسبب جراح أصابتها، ورآها أيضًا عندما وصلت متوفاة.
وتحت عنوان: "إسراء غريب من مريضة في المستشفى إلى قضية رأي عام"، كتب بصيلة عبر صفحته الخاصة على موقع التواصل "فايسبوك" قائلًا: "كنت الطبيب المناوب في قسم الباطنية وعند الساعة العاشرة من مساء يوم عرفة طلب مني أن أغطي قسم الجراحة لخروج مقيم الجراحة في حالة مستعجلة إلى مستشفى آخر؛ نظرًا لما تعاني منه مستشفياتنا من نقص في الكادر الطبي".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.