إذا تجوّلتَ في شوارع العاصمة النمساوية فيينا ووجدت صدفةً فعاليةً فلسطينية تتصدّر الأجواء، سوف تلمح بالتأكيد، وجه الشابة الفلسطينية "إيمان الغنيمي" وترى بصمتها في تعريف المجتمع النمساوي بقضية فلسطين، وبسياسات الاحتلال العنصرية الممنهجة تجاه الفلسطينيين.. ذلك المجتمع الذي يُعدّ من أكثر المجتمعات انحيازاً لـ"إسرائيل".
إيمان الغنيمي (18عاماً) ناشطة فلسطينية وُلدت في فيينا وترعرعت هناك
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.