استقبلت رئيسة كتلة المستقبل النيابية النائب بهية الحريري في مجدليون وفدا من مدراء مراكز الخدمات الانمائية التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية في الجنوب .
وضم الوفد مدراء مراكز " صيدا حسين بديع ، حارة صيدا محمد سعد، جزين كلودين أسعد، الخيام روجيه نهرا ، عيتا الشعب سهام دروبي ، كفرصير زهاد جفال ، كفرتبنيت ريما شمعون ، وحداثا حسين صبرا ".
الوفد شكر الحريري على جهودها السابقة في موضوع السلسلة وعرض معها الموضوع المتعلق بالفروقات بحسب القانون 46 لمراكز الخدمات الانمائية والمشاريع المنبثقة عن وزارة الشؤون الاجتماعية والمشاريع المشتركة مع الجمعيات والمخصصات التي تعود اليهم لسنة 2020 ليستمروا بقبض رواتبهم على اساس الراتب الجديد كما اصبح بعد السلسلة.
ووعدت الحريري بمتابعة هذا الموضوع مع المعنيين سواء في وزارة المالية او في الأمانة العامة لمجلس الوزراء .
واستقبلت النائب بهية الحريري في مجدليون رئيس شركة "انترناشونال سبورتس مانجمنت في كندا" البطل والحكم الدولي المستشار رياض حسن برفقة البطل الدولي عدنان الجليلاتي الذي احرز الميدالية الفضية في بطولة العالم لرفع الاثقال التي اقيمت في كندا خلال شهر ايلول الجاري وشارك فيها نحو 900 ربّاع من اكثر من ١٥٠ دولة حول العالم. حيث هنأت الحريري البطل الجليلاتي على هذا الانجاز متمنية له التوفيق والمزيد من التميز في البطولات العالمية المقبلة .
وشكر الجليلاتي الحريري على مؤازرتها له والجهود التي بذلتها لتأمين تسهيلات لسفره الى بطولة العالم .كما شكرها على دعمها ومساندتها له في سعيه للمشاركة في بطولة كأس العالم التي ستقام مطلع تشرين الأول المقبل في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأميركية . وكان اللقاء مناسبة للتداول في الشأن الرياضي عموماً ولعبة رفع الأثقال بشكل خاص.
الحريري والسعودي يهنئان صالح بالسلامة
قامت النائب بهية الحريري ورئيس بلدية صيدا محمد السعودي يرافقهما منسق تيار المستقبل في الجنوب ناصر حمود وحسن شمس الدين بزيارة للصحافي محمد صالح في منزله في مجدليون مهنئين إياه بالسلامة بعد محنة احتجازه من قبل السلطات اليونانية حيث استقبلهم الزميل صالح وعقيلته السيدة ليلى وافراد العائلة بحضور جمع من الشخصيات المهنئة .
وكان اللقاء مناسبة لإستعراض الظروف التي مر بها صالح منذ لحظة احتجازه وحتى الافراج عنه وما رافقها من تحرك لبناني رسمي ودبلوماسي واعلامي ومن تضامن واسع معه .
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.