16 تشرين الثاني 2019 | 12:05

مواقع إجتماعية

ديما صادق لوالدتها: ببوس ايديكي قومي!

المصدر: رصد "مستقبل ويب"

نشرت الاعلامية ديما صادق على حسابها عبر موقع "فيسبوك" منشوراً جديداً كتبت فيه: "كل يوم تهديدات. كل يوم مسبات . كل يوم شماتة . ولا شي أثر فيي. بس وصلو لإمي. أسبوعين ما هدي تلفونها ، ولا هديوا أعصابها . بنتك هيك و هيك و هيك يقولولها . أنت هيك و هيك و هيك يقولولها ، و هي حجة ثمانينية . " مبسوطة يا بنتي عم بقولو هيك لامك " " يا ديما انا ما بدي اتبهدل بآخر عمري" تقللي. قلها يا ماما ليه ما قادرة تشوفي انه هني بلا أخلاق ، ليه عم تلوميني الي ؟ تقللي لا ، أنت عمايلك ما معقولة. أنت عم تطلعي مننا. تترجاني وقف ، و انا ما وقف . و لا التلفونات وقفوا. بعتولها حتى صورة فوتوشوب مسيئة مش لألي ، يا ريت لإلي ، لإلها . يومها قضت النهار عم تبكي. و انا قضيت الليل عم احلم انه صرلها شي من ورايي و من ورا كل التلفونات اللي عم بوصلولها. اليوم فقت على خبر انه امي بالعناية. امي عملت جلطة بالدماغ. متل ما كنت عم احلم كل ليلة . مين عمل فيها هيك ؟ انا أو هني ؟ ما بعرف . أو يمكن تنيناتنا. يا امي ، إذا انا عملت هيك ، ببوس اجريكي، ببوس كعب اجريكي سامحيني، والله كنت مفكرة اني عم اعمل الصح ، والله كنت مفكرة عم اعمل الخير. وإذا هني اللي وجعولك رأسك، يا عمري أنت ، لك بأمرهن ، اللي بدهن ياه ، لك السيد حسن ع راسي من فوق، لك يطلع باسيل رييس وأنا اول وحدة بزقفلو ، لك عمره ما يكون شي ، لا مباديء و لا إيمان بشي و لا قضية ولا شي .... بس ببوس ايديكي قومي و رجعيلي بالسلامة".



يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

16 تشرين الثاني 2019 12:05