نشرت الاعلامية ديما صادق على حسابها عبر موقع "فيسبوك" منشوراً جديداً كتبت فيه: "كل يوم تهديدات. كل يوم مسبات . كل يوم شماتة . ولا شي أثر فيي. بس وصلو لإمي. أسبوعين ما هدي تلفونها ، ولا هديوا أعصابها . بنتك هيك و هيك و هيك يقولولها . أنت هيك و هيك و هيك يقولولها ، و هي حجة ثمانينية . " مبسوطة يا بنتي عم بقولو هيك لامك " " يا ديما انا ما بدي اتبهدل بآخر عمري" تقللي. قلها يا ماما ليه ما قادرة تشوفي انه هني بلا أخلاق ، ليه عم تلوميني الي ؟ تقللي لا ، أنت عمايلك ما معقولة. أنت عم تطلعي مننا. تترجاني وقف ، و انا ما وقف . و لا التلفونات وقفوا. بعتولها حتى صورة فوتوشوب مسيئة مش لألي ، يا ريت لإلي ، لإلها . يومها قضت النهار عم تبكي. و انا قضيت الليل عم احلم انه صرلها شي من ورايي و من ورا كل التلفونات اللي عم بوصلولها. اليوم فقت على خبر انه امي بالعناية. امي عملت جلطة بالدماغ. متل ما كنت عم احلم كل ليلة . مين عمل فيها هيك ؟ انا أو هني ؟ ما بعرف . أو يمكن تنيناتنا. يا امي ، إذا انا عملت هيك ، ببوس اجريكي، ببوس كعب اجريكي سامحيني، والله كنت مفكرة اني عم اعمل الصح ، والله كنت مفكرة عم اعمل الخير. وإذا هني اللي وجعولك رأسك، يا عمري أنت ، لك بأمرهن ، اللي بدهن ياه ، لك السيد حسن ع راسي من فوق، لك يطلع باسيل رييس وأنا اول وحدة بزقفلو ، لك عمره ما يكون شي ، لا مباديء و لا إيمان بشي و لا قضية ولا شي .... بس ببوس ايديكي قومي و رجعيلي بالسلامة".
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.