لم تعد "فلورنس" تضجّ بالسياح، فالهدوء الحزين خيّم على شوارع أكثر مدينة سياحية في ايطاليا كانت تزدحم بروادها، لتعكس "مأساة" بلد فتك به فيروس "كورونا".
خلت الطرقات من البشر، وارتدث ثوب الحداد في واحدة من أهم المراكز المعمارية والفنية ، وبدت الحدائق والمتاحف واللوحات والمنحوتات شاهدة على وجع رسمه الوباء في زوايا البلاد.