يسير الجيش وقوات اليونيفيل دوريات راجلة ومؤللة، في نقاط قريبة من السياج الحدودي من الناحية الشرقية لمستعمرة المطلة، في وقت غابت فيه الدوريات المعادية المعتادة على الطريق العسكري، بمحاذاة هذا السياج، وكذلك على الطرق الزراعية المكشوفة للمناطق المحررة في محيط مستعمرة المطلة.