لم تغب "عجقة السير" عن يوميات اللبنانيين الذين اختبروها على حواجز القوى الأمنية لضبط المخالفات لقرار التعبئة العامة، والتي جاءت غلّتها "حرزانة" .
هو مشهد اعتاده المواطنون، ولكنه جاء هذه المرة بنكهة انضباطية علّها تنفع في التخفيف من التجاوزات لإجراءت مواجهة الوباء، واختصرته طوابير السيارات في منطقة الدورة تنتظر دورها للعبور سالمة من "ضبط ليلي" من القوى الأمنية المنتشرة في كل المناطق..على مد العين والنظر.
تصوير: حسام شبارو