صدر عن النائبة رولا الطبش البيان الآتي: "يوم اجتمع ثلة من المسلمين الغيارى على دينهم ومجتمعهم، في غرة شعبان من عام 1295 ه.، في منزل الشيخ عبد القادر القباني، كانوا يدركون أن مبادرتهم هذه، الأشبه بالغرس في أرض خصبة، ستثمر مواسم خير لقرون. هي المقاصد، المدرسة في التعليم والصحة وخدمة الإنسان. المقاصد، إنتماء وهوية.
في عيد تأسيسها ال143، أتقدم من جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية، رئيسا وإدارة وعاملين وكل فرد من عائلتها الكبيرة الباسقة، وأنا إبنة هذه المؤسسة، بأصدق المعايدات القلبية، راجية من الله تعالى أن ينعم عليها بكل خير وعطاء. وكلي ثقة، بحكمة إدارتها، ووفاء أجهزتها البشرية، لتجاوز الظروف القاهرة التي تمر بها. كل عام والمقاصد مشرقة".