في حين ما زالت الدولة اللّبنانية متقاعسة، وفي وقت لا يعرف فيه أحد ما إذا كانت المدارس ستفتح أبوابها هذه السنة، بدت لافتة الخطوة الفرنسية الأخيرة.
وفي التفاصيل، أضيف انفجار مرفأ بيروت إلى المنهج وتحديدًا إلى كتاب الجغرافيا لصفوف الـ "باك فرنسي" لهذا العام.
تجدر الإشارة إلى أنّ كتاب التاريخ في لبنان ما زال متوقفًا عند انتهاء الانتداب الفرنسي على الرغم من أنّ لبنان قد مرّ بفترات تاريخية وحروب كثيرة غيّرت صورته وهدّدت كيانه.